اهلاوي - زملكاوي ماذا كان شعورك بعد فوز الزمالك الدراماتيكي على بتروجيت
اهلاوي - زملكاوي ماذا كان شعورك بعد فوز الزمالك الدراماتيكي على بتروجيت
تبدلت المشاعر أكثر من مرة خلال اللحظات الأخيرة من اللقاء المثير بين الزمالك وبتروجيت ضمن منافسات الأسبوع السابع عشر.
فحتى الدقائق الأخيرة من اللقاء والأهلاوية يمنون النفس بأن فارق النقاط بينهم وبين غريمهم التقليدي الزمالك سوف يتقلص أخيرا ، وتقل الست نقاط التي يتفوق بها الزمالك.
فحتى الدقائق الأخيرة من اللقاء والأهلاوية يمنون النفس بأن فارق النقاط بينهم وبين غريمهم التقليدي الزمالك سوف يتقلص أخيرا ، وتقل الست نقاط التي يتفوق بها الزمالك.
وحتى الدقيقة 92 كان الأهلاوية يؤكدون أن نزيف النقاط الأبيض قد بدأ والفارق سيتقلص إلى 3 نقاط فقط، وذلك بعد تقدم بتروجيت بهدف عن طريق لاعبه كمال علي
وفي هذه اللحظات تتذكر جماهير الزمالك السنين العجاف التي مرت بها القلعة البيضاء، والمواقف "البايخة" التي يفعلها الزمالك مع جماهيره عندما يكون على القمة وهناك فارق بينه وبين الأهلي ويبدأ نزيف القاط ويضيع الدوري في النهاية.
ولكن يحرز حسن مصطفى هدف التعادل في الدقيقة 92 من اللقاء ، ويندب الأهلاوية حظهم العثر ولكنهم في نفس الوقت راضون بفقدان الزمالك نقطتين في صراع القمة ، وعلى رأي المثل العامي الشهير "نص العمى ولا العمى كله".
وانتاب الزملكاوية نوع من الرضا أيضا بعد نجاحهم في خطف نقطة من بتروجيت بعد أن كان الأمل مفقودا تماما في العودة للقاهرة بأي نتيجة إيجابية.
وفجأة اعتلى أحمد جعفر فوق الجميع واستطاع إحراز هدف الفوز للزمالك في الدقيقة الأخيرة من الوقت الضائع لتنفجر الجماهير الزملكاوية من الفرحة، وتسيطر حالة من السعادة الغامرة على كل من ينتمي للقلعة البيضاء، وبات الجميع يشعر أن درع الدوري على الأبواب وأن الله يريد أن يسعد جماهير الزمالك.
وعلى الجانب الأخر ارتسمت علامات الدهشة والصدمة على الجماهير الأهلاوية بعد أن تلاشى الأمل في تقليص الفارق مع الزمالك.
ترى ما هو شعور كل أهلاوي أو زملكاوي بعد هذه الدراما في اللقاء المثير
ولكن يحرز حسن مصطفى هدف التعادل في الدقيقة 92 من اللقاء ، ويندب الأهلاوية حظهم العثر ولكنهم في نفس الوقت راضون بفقدان الزمالك نقطتين في صراع القمة ، وعلى رأي المثل العامي الشهير "نص العمى ولا العمى كله".
وانتاب الزملكاوية نوع من الرضا أيضا بعد نجاحهم في خطف نقطة من بتروجيت بعد أن كان الأمل مفقودا تماما في العودة للقاهرة بأي نتيجة إيجابية.
وفجأة اعتلى أحمد جعفر فوق الجميع واستطاع إحراز هدف الفوز للزمالك في الدقيقة الأخيرة من الوقت الضائع لتنفجر الجماهير الزملكاوية من الفرحة، وتسيطر حالة من السعادة الغامرة على كل من ينتمي للقلعة البيضاء، وبات الجميع يشعر أن درع الدوري على الأبواب وأن الله يريد أن يسعد جماهير الزمالك.
وعلى الجانب الأخر ارتسمت علامات الدهشة والصدمة على الجماهير الأهلاوية بعد أن تلاشى الأمل في تقليص الفارق مع الزمالك.
ترى ما هو شعور كل أهلاوي أو زملكاوي بعد هذه الدراما في اللقاء المثير
قولنا رائيك ؟
مدونة سمعنا مزيكا
لدخولالموقع اكتب فى جوجل مدونة سمعنا مزيكا
sm3na-mazika.blogspot.com
انضم إلى اصحاب مدونة سمعنا مزيكا على الفيس بوك وشاركهم برأيك اضغط هنا