صدق او لا تصدق فتاة فيتنامية شابة تاكل وجبة سمك تتحول لسيدة عجوز
غرائب العالم صور غريبة قصة غريبة عالم غريب 2012 غرائب وطرائف العالم قصص غريبة عالمية فيتنام
صدق او لاتصدق فتاة فيتنامية شابة تاكل وجبة سمك فتتحول لسيدة عجوز
ي قصة غريبة لم يصدقها عقل يقف الاطباء عاجزون امامها قامت فتاة فايتنامية تدعى نجوين تاي فوونغ 26 عاما بتناول وجبة سمك وفجأة بعدها بأيام تحولت لسيدة عجوز بوجه مجعد التقاسيم وباهتة بلا أي نضارة، وكأن عمرها تضاعف أكثر من 3 مرات، وكله حدث في أيام معدودات ومازالت تاي فوونغ تحتفظ بشعرها الأسود وقوامها الشاب ودرجات صوتها لتي تناسب عمرها كشابة، وهو ما زاد من حيرة الأطباء الذين درسوا منذ بدأت المشكلة
وتعود قصة الفتاة تاي فوونغ عندما كانت 23 عاما وتناولت في صيف 2008 وجبة مأكولات بحرية، وبعدها بساعات ظهر طفح جلدي على وجهها، فذهبت للطبيب في اليوم التالي فوصف لها دواء للأكزيما، فتناولته لمدة أسبوع، ثم فوجئت بوجهها يتضخم بتجاعيد والتواءات وعلامات شيخوخة سيطرت على المناخ الجلدي للوجه والرقبة بالكامل، فأصبحت تبدو كالعجوز في أيام قليلة، وهي التي كان عمرها ذلك العام 23 سنة ثم وصف لها طبيب آخر دواء لمرض يسمونه “درماتيتيس” وهو نوع من الحساسية المفرطة في الجلد، فانتهى تناولها للدواء وكأن شيئا لم يكن، ومن كثرة مراجعتها للطبيين وفشلهما في حل مشكلتها، فقد يئست “فوونغ” وراحت ترتدي قناعا على وجهها لاخفاء ما حل به من كارثة تجميلية وصحية، في حين كان زوجها نجوين تنه تويين، وهوعامل بمصنع سجاد وعمره 34 سنة، يحتار ماذا يفعل لها ليساعدها، ولم يجد حلا أفضل من زيارة الصحيفة طالبا نجدتها، فكشفت أمرها وأسرع أطباء مدينة “هوشي مينه” بالمبادرة
مدونة سمعنا مزيكا
صدق او لاتصدق فتاة فيتنامية شابة تاكل وجبة سمك فتتحول لسيدة عجوز
ي قصة غريبة لم يصدقها عقل يقف الاطباء عاجزون امامها قامت فتاة فايتنامية تدعى نجوين تاي فوونغ 26 عاما بتناول وجبة سمك وفجأة بعدها بأيام تحولت لسيدة عجوز بوجه مجعد التقاسيم وباهتة بلا أي نضارة، وكأن عمرها تضاعف أكثر من 3 مرات، وكله حدث في أيام معدودات ومازالت تاي فوونغ تحتفظ بشعرها الأسود وقوامها الشاب ودرجات صوتها لتي تناسب عمرها كشابة، وهو ما زاد من حيرة الأطباء الذين درسوا منذ بدأت المشكلة
وتعود قصة الفتاة تاي فوونغ عندما كانت 23 عاما وتناولت في صيف 2008 وجبة مأكولات بحرية، وبعدها بساعات ظهر طفح جلدي على وجهها، فذهبت للطبيب في اليوم التالي فوصف لها دواء للأكزيما، فتناولته لمدة أسبوع، ثم فوجئت بوجهها يتضخم بتجاعيد والتواءات وعلامات شيخوخة سيطرت على المناخ الجلدي للوجه والرقبة بالكامل، فأصبحت تبدو كالعجوز في أيام قليلة، وهي التي كان عمرها ذلك العام 23 سنة ثم وصف لها طبيب آخر دواء لمرض يسمونه “درماتيتيس” وهو نوع من الحساسية المفرطة في الجلد، فانتهى تناولها للدواء وكأن شيئا لم يكن، ومن كثرة مراجعتها للطبيين وفشلهما في حل مشكلتها، فقد يئست “فوونغ” وراحت ترتدي قناعا على وجهها لاخفاء ما حل به من كارثة تجميلية وصحية، في حين كان زوجها نجوين تنه تويين، وهوعامل بمصنع سجاد وعمره 34 سنة، يحتار ماذا يفعل لها ليساعدها، ولم يجد حلا أفضل من زيارة الصحيفة طالبا نجدتها، فكشفت أمرها وأسرع أطباء مدينة “هوشي مينه” بالمبادرة
مدونة سمعنا مزيكا
لدخول الموقع اكتب فى جوجل مدونة سمعنا مزيكا
sm3na-mazika.blogspot.com